سؤال واحد يؤيد فكرة السيطره من الرأس مالية و هي :
الاحزاب في هذه المجتمعات تموَل من قبل الرأس مالية و تحت سيطرتُها و لا يوجد حزب شعبي مستقل كبير و مهم فيها.
حسب الشعائر الانتخابية ، اكثرية الشعب يختار اَحد من الاحزاب . بعد فشله امام الشعب ،
الشعب في مرحلة القادمة يختار الحزب المقابل و بعد الفشل الثاني ، الشعب يعود لاَلحزب الاول
و هذا الدور المكرر يستمر على مّرالسنين و كأنما الشعوب في هذه البلدان في نوم المغناطيسي.
وهل قدرة الشعب في ايجاد حزب آخر شعبي و مستقل من الراس مالية مستحيل ؟
نحن ندركُ ان هذه البلدان لهُ كثير من النخب و المتفهمين ، هل هذه الشعوب اغبياء في موضوع التسلسل و الدور المكرر في الانتخابات؟
اَو قدرة الراس مالية تكون قوية فوق الشعوب ؟
ولكن الله وعد المستضعفين في الارض اَن يجعلهم اَئمة و يجعلهم الوارثين.
المنقذون و المنقذ
المنقذون أو المنتظرون، يسعون ايجاد شروط ظهور المنقذ (ازدياد الطيبين و معرفتهم بالظالم و المظلوم في العالم)