في حال لزوم تفاوض عائلةٌ مع اَحد ، يختارون اَنسب شخص من العائلة للتفاوض و ممكن يكون هو غير الاَب العائلة و هذا ليس مربوط به احترام العائلة للاَب .
السيد ياسر عرفات في ايام التفاوض ، ما كان في صحة كاملة و مع ذلك اشترك في التفاوض و التصميم و هو كان خطأ كبير.
هل موضوع التفاوض و التصميم للفلسطينيين بلا اهمية او رؤساء العرب مع العلم اشتركوا في هذه الخيانة على الفلسطينيين، حتى يكون احسن نتيجة للصهاينة.
ايضا” موضوع التشعشع على جسمه كان قبل التفاوض حتى يمرضهُ اكثر و يسلم ما لدالفلسطينيين للصهاينة .
اذّكروا حالته و تصرفه في تلك الايام ، حتى تعلمون نتيجة التفاوض و من المسيطر على التفاوض .
اذا نقول أن مسئولين آخرين يحيئونه للتفاوض ، هذا لازم لكل مفاوض ولكن لا يكون كافياً.
لذا التفاوض و تصميماته ما كانت قادرة أن تكون على الاصول و منافع الفلسطينيين.
الاب محترم للعائلة بسبب السابقة و منزلته للعائلية و لا وضعيته الحالية .
