شراء تركيا، النفط من داعش لا تكون تعامل الوحيد بين اُردغان و الدواعش.
كما نري في مشهد التركي، اردغان استخدم مشكلة الانتحاريين لصالحه.
اُردغان انتسب مشكلة الأمنية لخصومه بسبب عدم تشكيل الحكومة و دفع الشعب بأن يقبل بحكومة قوية في مظلة حزبه لحفظ الأمن!!
اُردغان قدم الكثير لداعش في مرور عن طريق تركيا و ايصال بتردولار العربي و الإسلحة لهم.
لهذا اعمال الانتحارية الذي حدثت من جانب داعش، كانت قليلة عند خدمات اُردغان لهم ولكن نتيجتها كانت مقبولة لأن تسبب النجاح لحزب اُردغان لكسب اكثر من 50% من الاصوات في الانتخابات الثانية، حتى يبقي بلا متنافس في الحكومة التركية.
قتل الشعب لصالح الحزب!!!
لا حقوق الإنسان يقول عن الحقيقة و خداع من حكومة التركية و لا صحف و فضائيات الغربية!! لماذا؟
لأن حقوق الإنسان، امم المتحدة و المستعمرات يكونوا تحت سيطرة الإستعمار الحديث!